فعلاً، لقد طفح الكيل. وعلينا أن نحدد بجلاء ما هي مسئوليات المدير التي عليه الوفاء بها في هذا العصر المتذبذب. فكثير من المديرين يعلقون فشلهم على سرعة العصر ويستفيضون في تبرير هذا الفشل بعجزهم عن فهم الأحداث. يتكرر هذا النموذج في كل مكان هذه الأيام، بدءا من المشرف الذي لا يعرف أسباب غياب أو تمارض موظفيه، ومروراً بمدير المخابرات المركزية الذي فشل في إدارة أحداث 11 سبتمبر قبل وقوعها. لا بد أن نقول لهؤلاء كفى! اطرحوا عنكم كل ما تعلمتموه،
http://www.edara.com/Khulasat/Re-Imagine.aspx